الأربعاء، 26 يونيو 2019

سنن بن ماجة كتاب الطب باب ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء


[باب ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء]
3562 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وهشام بن عمار، قالا حدثنا سفيان بن عيينة، عن زياد بن علاقة، عن أسامة بن شريك، قال شهدت الأعراب يسألون النبي ـ أعلينا حرج في كذا أعلينا حرج في كذا فقال لهم " عباد الله وضع الله الحرج إلا من اقترض من عرض أخيه شيئا فذاك الذي حرج ". فقالوا يا رسول الله هل علينا جناح أن نتداوى
 قال " تداووا عباد الله فإن الله سبحانه لم يضع داء إلا وضع معه شفاء إلا الهرم ". قالوا يا رسول الله ما خير ما أعطي العبد قال " خلق حسن ".

3563 - حدثنا محمد بن الصباح، أنبأنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن ابن أبي خزامة، عن أبي خزامة، قال سئل رسول الله ـ ـ أرأيت أدوية نتداوى بها ورقى نسترقي بها وتقى نتقيها هل ترد من قدر الله شيئا قال " هي من قدر الله ".

3564 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا سفيان، عن عطاء بن السائب، عن أبي عبد الرحمن، عن عبد الله، عن النبي ـ ـ قال " ما أنزل الله داء إلا أنزل له دواء ".

3565 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وإبراهيم بن سعيد الجوهري، قالا حدثنا أبو أحمد، عن عمر بن سعيد بن أبي حسين، حدثنا عطاء، عن أبي هريرة، قال قال رسول الله ـ ـ " ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء ".








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق